لماذا تختار مستشفى المملكة الجامعي؟

العمل كوحدة واحدة

نفخر بوجود تنسيق عالٍ بين مقدمي الرعاية والأطباء في مستشفى المملكة الجامعي، ما يضمن لنا تقديم رعاية متكاملة للمريض في جميع مراحل العلاج؛ بدءًا من التشخيص حتى التعافي.

التميّز في التمريض

يحرص فريق التمريض في مستشفى المملكة الجامعي على تقديم رعاية متكاملة لكل مريض وإحداث فرق حقيقي في حياته، وتوفير بيئة آمنة وداعمة، باتباع منظومة القيم التي يستند إليها عملنا وهي: رعاية تتمحور حول المريض، والتعاطف، والتواصل الفعّال، والتعاون ، والنزاهة، والتعلّم المستمر.

مراكز للتميز

يضم المستشفى خمسة مراكز تميّز يقودها نخبة من الخبراء المتخصصين، لتقديم رعاية قائمة على الأدلة والأبحاث العلمية، تلبي احتياجات متنوعة بدقة وجودة عالية.

خدمات طوارئ متكاملة

نفخر بأن لدينا في مستشفى المملكة الجامعي جميع الإمكانات اللازمة للتعامل مع أدق الحالات وأكثرها تعقيدًا وحرجًا، مع ضمان الاستجابة السريعة لحالات الطوارئ بكفاءة عالية في أي وقت.

برنامج العلاج الطبيعي وإعادة التأهيل

يرافق برنامج العلاج الطبيعي وإعادة التأهيل في مستشفى المملكة الجامعي المرضى خلال رحلة التعافي خطوة بخطوة؛ لتحقيق شفاء عاجل ومستدام لهم، من خلال خطط علاجية مخصصة تُعزّز القوة البدنية، واستعادة الحركة، وتحسين جودة الحياة.

خدمات الصيدلة

نلتزم بأعلى معايير السلامة والكفاءة في إدارة خدمات الصيدلة وتقديمها للمرضى؛ لأنها جزء لا يتجزأ من نموذج الرعاية الصحية في مستشفى المملكة الجامعي، حيث يتعاون الصيادلة لدينا مع الفرق الطبية لتحقيق أفضل النتائج العلاجية للمرضى.

البحث والتعليم

يدعم مستشفى المملكة الجامعي ثقافة التعلّم المستمر، والبحث العلمي، وتطوير المهارات، وذلك من خلال التعاون مع كلية الطب في جامعة المملكة للعلوم الطبية، فالمستشفى يوفر مركزًا للتطبيق العملي للطلبة ويتيح فرصة تجربة تدريب واقعية لهم؛ لتطوير الكفاءات الطبية القادمة.

بيئة علاجية متكاملة

تطلّ مرافق مستشفى المملكة الجامعي على غابة ملك مملكة البحرين، وتوفّر أجواء هادئة ومريحة تدعم الشفاء والتعافي للمرضى، وتجعلهم يشعرون بالراحة والسكينة.

مرافق متخصصة

يضم مستشفى المملكة الجامعي مستشفى خاصًا للأطفال، وبنك دم مجهّزًا بالكامل، وخدمات متخصصة في الطب النفسي، مصممة لتقديم رعاية متخصصة ومتكاملة لكل مريض بدقة.

حلول رقمية متكاملة

نسعى إلى إحداث نقلة نوعية في تقديم الرعاية الصحية، وذلك عبر استخدام الحلول الرقمية. ومنها:

• السجلات الصحية الإلكترونية (EHRs): لتسهيل الوصول إلى بيانات المرضى وتعزيز دقة اتخاذ القرارات الطبية.
• الطب عن بُعد: لتوسيع نطاق الوصول إلى الرعاية الصحية وتمكين الأفراد من الحصول على الاستشارات الطبية عن بُعد.
• الذكاء الاصطناعي (AI): لإحداث نقلة نوعية في التشخيص الطبي وخطط العلاج.
• برامج المتابعة: لتمكين المرضى من متابعة حالتهم الصحية واتخاذ الإجراءات الوقائية.
• تحليل البيانات: لاستخلاص رؤى دقيقة تحسّن كفاءة الممارسات الطبية.

تُسهم هذه الحلول الرقمية في تعزيز جودة الرعاية المقدمة للمرضى، ووضع خطط علاجية خاصة، وتقليل نسبة الأخطاء الطبية.