في مستشفى المملكة الجامعي لا ننظر إلى فريقنا على أنه فريق عمل خبير فقط، بل ننظر إليه باعتباره القوة الدافعة لتحقيق رؤيتنا، فثقافتنا مبنية على خلق بيئة تُجسّد التميّز، والنمو، والابتكار كمعايير ثابتة وليست مجرد آمال وطموحات. وإليكم المبادئ التي تُوجّهنا:
تحقيق الذات
ننظر إلى العمل كجزء يُثري الحياة، فالهدف والمسؤولية التي يسعى إليها الأفراد تمنحهم فرصة للتفوّق، فثقافتنا تُعزّز الاستقلالية، والإبداع، والابتكار، مما يتيح لفريقنا امتلاك مسيرة مهنية مميزة ومساهمة فاعلة في تحقيق رسالتنا. نحن نطلق العنان للطاقات الكامنة في فريقنا ونُحفز النجاح الجماعي من خلال تقدير الإمكانات الفردية والابتكار.
القيادة التعاونية
نتعامل مع كل فرد في الفريق على أنه قائد امتثالًا لقول النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-: "كلّكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته"، نشجع كل فرد على المبادرة والمشاركة الفاعلة؛ لتعزيز مفهوم القيادة التعاونية.
التقدير
نضع مساهمات فريقنا محط اهتمام وتقدير من خلال توفير بيئة نحتفي فيها بالإنجازات ونقدّر فيها الالتزام؛ لنضمن أن يشعر كل فرد بالتقدير والتحفيز عبر ترسيخ ثقافة الامتنان والاحترام.
التواصل بشفافية
نُشجّع على الحوار المفتوح في جميع المستويات؛ لضمان اطّلاع كل فرد على ميثاق المملكة للرعاية الصحية والتعليم الطبي.
تميّز معرفي وتعلّم مستمر
نُعزّز ثقافة التعلّم مدى الحياة، ونعمل باستمرار على تطوير المهارات والكفاءات لنحافظ على الريادة والابتكار في الرعاية الصحية والتعليم والبحث العلمي. نحن نقدم أعلى معايير الخدمة بشكل ثابت عن طريق التعلم المستمر.
التنوّع والشمول
نحتفي بتنوّع الخلفيات ووجهات النظر داخل فريق العمل، فالتزامنا بالتنوع والشمول يعزّز ثقافتنا ويوفّر بيئة يتعاون فيها الجميع، ويُسهم كل فرد فيها بموهبته الفريدة في تحقيق رسالتنا المشتركة.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط🍪
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، وتحليل حركة المرور، وتقديم محتوى مُخصص. باستمرارك في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
الشروط والأحكام